An Unbiased View of التعامل مع الطفل العنيد



كافئه عند التزامه بهذه القواعد والتعليمات؛ فهذا يُشجعه على الالتزام بها.

جميع الأطفال لديهم نوبات غضب لكن الطفل العنيد قد تتكرر لديه كثيرًا.

حاصلة على دبلوم في ارشاد الأهل، استشارة نوم وفطام الأطفال. وشهادة انهاء كورس كمرشدة مساجات أطفال⁣ من المنظمة العالمية لمساج الرضّع.

قد يرى الآباء اتّجاه طفلهم نحو سلوك غير مرغوب فيه، وعندها فعليهم تشتيت انتباهه عن ذلك السلوك عن طريق مناداته وسؤاله إذا ما أراد اللّعب بلعبة معيّنة، أو مشاهدة برنامجه المفضّل، ولهذا الغرض يجب على الآباء دوماً الاحتفاظ بمجموعة من الملهيات التي يحبّها الطفل، واستخدمها عند الحاجة، كالاحتفاظ بكتبه وألعابه المفضّلة، أو تحضير وجبته التي يحبّ تناولها، ممّا يساعد في تشتيت انتباهه، وتجنّب أيّ سلوك غير مرغوب منه.[١]

في البداية، قد يتطلب تعزيز السلوك الإيجابي بعض الوقت، ولكن مع المثابرة، ستلاحظ تحسنًا تدريجيًا في سلوك الطفل.

على الأهالي أن يعلموا أنَّ معالجة عناد الطفل يلزمها الكثير من الصبر؛ لأنّهم قد اعتمدوا على آلية تربيةٍ معينةٍ معه، ويتطلَّب تغيير هذه الآلية الكثير من الوقت حُكماً؛ كما عليهم أن يستمروا في تشجيع الطفل خلال فترة العلاج، لكي يتجاوز سلوك العناد.

الدعم و التواصل عن المنصة تواصل معنا سياسة الاستخدام حقوق الملكية حقوق ملكية اليوتيوب الأسئلة الشائعة الروابط السريعة دورات تدريبية المسارات التعليمية اختبارات معارف انشاء السيرة الذاتية العروض و الأقسام المواعيد القادمة انواع شهادات معارف التأكد من صحة الشهادة انشر دوراتك معنا مجاناً معارف على السوشيال ميدياً ابرز المؤثرين إعلانك يمكن أن يظهر على منصتنا التعليمية الان

يعتبر العناد الطبيعي جزءاً من نمو الطفل، حيث يعبر عن تطور إحساسه بالهوية الفردية ورغبته في اختبار الحدود التي يضعها له الأهل أو المجتمع.

على سبيل المثال، يمكن أن يكون وقت الهدوء قبل النوم أو بعد وقت اللعب فرصة جيدة للحديث عن سلوكياته بطريقة هادئة ومريحة.

غالبًا ما يكون هذا السلوك نتيجة لرغبة داخلية في الاستقلال، أو لحاجة غير مشبعة، أو تأثر بالبيئة المحيطة.

من المهم فهم أن العناد ليس بالضرورة سلوكاً سلبياً، بل هو جزء من نمو الشخصية استكشف هنا والاستقلالية لدى الطفل. ومع ذلك، قد يتحول العناد إلى تحدٍ عندما يصبح متكرراً أو مفرطاً.

الطفل يحتاج إلى حدود واضحة ليتعلم الانضباط. لكن هذا لا يعني أن تكون صارمًا دائمًا.

إذا شعرت بأنه داخل على نوبة من الغضب والعند يمكنك تشتيت انتباه الطفل بأكثر من وسيلة مثل نشاط بدني او مشاهدة فيلم معاً

بدلًا من التركيز فقط على سلوك الرفض، حاول أن تسأل نفسك: ما الذي يشعر به الآن؟ هل هناك سبب دفعه لهذا العناد؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *